الثلاثـاء 03 جمـادى الثانى 1431 هـ 18 مايو 2010 العدد 11494







آفــاق إسـلامـيـة

مواقع الإنترنت الإسلامية ضرورة دينية واجتماعية لخدمة الأقليات المسلمة
على خلفية أزمة موقع «إسلام أون لاين» الأخيرة التي ظهرت مع عزل الشيخ يوسف القرضاوي الأب الروحي للموقع من رئاسة جمعية البلاغ الداعمة والممولة للموقع، ومنع الصحافيين في مكتب القاهرة من مزاولة مهمتهم في تقديم خطاب ورسالة إعلامية استطاعت لسنوات طويلة كسب قلوب القراء؛ انهالت رسائل التأييد والتضامن للقائمين
البيان التالي: المصالحة الوطنية
أدار الإعلامي والكاتب الشهير الدكتور عبد العزيز قاسم لقاء في قناة «دليل»، كان الضيف العبد الفقير هو أنا، وقد داخلنا الدكتور علي الموسى الكاتب المعروف بجريدة «الوطن»، وقال كلاما جميلا ورائعا وأثبت بالأدلة أن الخطاب السعودي التصحيحي التجديدي قد تجاوز الحدود مما أثار حفيظة بعض الناس في دول كثيرة من صنّاع
«مستقبل الدين في عصر العولمة».. مؤتمر يبحث عن المشترك والمختلف بينهما
تنظم جمعية علماء الاجتماعيات المسلمين في بريطانيا وكلية الدراسات الإسلامية في سراييفو والمعهد العالمي للفكر الإسلامي، بالتعاون مع مركز دراسة الديمقراطية في جامعة وستمنستر البريطانية ومركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة كامبردج ومركز الدراسات المتقدمة في سراييفو ومركز الوليد بن طلال للتفاهم
الأمير سلمان و«الوهابية» المفترى عليها!
منذ أن وُلدتُ في مدينة الرياض قبل قرابة أربعين عاما وأميرها القوي الأمين سلمان بن عبد العزيز (حفظه الله)، وهو والد للجميع قبل أن يكون حاكما للمنطقة، ومن سمع عنه ورآه وعرف مسيرته فسيوقن بأنه أمام رجل قيادي قلّ مثيله، وكغيري ممن نشأوا في هذه المدينة يشعرون بالغبطة على كونه قائما عليها، وقد أصبحت أكبر
الإرهاب الجسدي نتيجة للإرهاب الفكري.. والإرهاب الفكري نتيجة للغلو والتطرف
حسن وواجب أن نجرم الإرهاب ونحرمه ونجرم ونحرم تمويله ومن يدعو له أو يبرره، كل ذلك لندفع الخطر عنا إلى الوراء، وليتضح للمجتمع خطر التهاون بالإرهاب وتمويله أو الدعوة إليه. لكن لماذا لا نميته في محاضنه؟ إننا يجب أن نعرف أن الإرهاب الجسدي أو الاقتصادي ليس هو المرض الحقيقي الذي يجب أن تتوجه الجهود الاستراتيجية
التراث والدين والمعرفي والآيديولوجي في الفكر العربي الحديث والمعاصر
أقام مركز دراسات الوحدة العربية ببيروت مؤتمرا عن «المعرفي والآيديولوجي في الفكر العربي المعاصر» حضرته نخبة من مفكري العالم العربي، وتوزعت بحوثه - بعد التقديم التعريفي للمسألتين والعلائق بينهما الذي قدمه الأستاذ المغربي كمال عبد اللطيف - على التخصصات والعلوم المختلفة استنادا إلى هذه الثنائية مثل بحوث
اتجاهات الإصلاح والتجديد بين الأصالة والتغريب
على غير الشائع، تم طرح قضايا الإصلاح والتجديد وعلاقة الإسلام بالغرب باكرًا في البيئات الإسلامية غير العربية - الهندية منها بصفة خاصة - وذلك خلال القرن السابع عشر الميلادي مع الإرهاصات الأولى لانهيار الخلافة العثمانية. ومن بين المؤلفات الأولى التي ظهرت في هذا السياق كتاب «أصول الحكم في نظم الأمم» لمؤلفه
مواضيع نشرت سابقا
مفكرون وعلماء عرب يوصون بإشراك الشباب في مشروع نشر مختارات التراث الإسلامي
أمين رابطة الجامعات الإسلامية: القرار السويسري بحظر بناء المآذن نتيجة طبيعية لانتشار ثقافة «الإسلاموفوبيا»
فن تصعيب دخول الجنة
مؤسسة دينية إسلامية في الهند تدعو المسلمين إلى عدم ترديد أغنية وطنية هندية
احذروا العباءة الفرنسية
علماء دين: يجب عدم وضع الغرب كله في سلة واحدة.. وإعلاء المشترك الإنساني كركيزة للحوار
من هو المعاق حقيقة؟
مشروعية فك شفرات القنوات الفضائية تثير خلافا بين علماء الأزهر
انزعوا فتيل الفتنة بين السنة والشيعة
«الإسلام العقلاني» كتاب يؤكد: الإسلام لا يتعارض مع العلمانية في النظرة إلى الواقع